أحمد عرفات شاب عنده 33 سنة حاصل على دبلوم التلمذة الصناعية .. أول ما خلص دراسته اشتغل فى أكثر من مهنة لكنه اتمرد عليهم جميعا وبدأ فى تكوين مشروع خاص وبعد تفكير عميق قرر تقديم خدمات الانترنت والكمبيوتر للشارع اللى عايش فيه وبدأ فى التوسع بشكل تدريجى وقدر انه يقف على رجله وبقى بيضمن دخل مادى بيزيد مع مرور الوقت .
صمم أحمد على انه ينجح أكثر من كده وتخطى الحدود المحلية فإتعلم اللغة الانجليزية لدرجة الإتقان بنسبة كبيرة وفتح شركة استيراد وتصدير وأول حاجة كانت هتقضى على حلمه هو الروتين اللى واجهه عشان يفتح الشركة دى .. إلا أنه صمم بدون يأس لغاية لما أسسها فعلًا، وعن طريق الانترنت قدر إنه ينفذ أول صفقة تصدير إلى دولة أوكرانيا فعلا سافر لمدينة لفيف غرب أوكرانيا عشان يتطمن على سير العمل، وهناك جاتله فرصة للعمل في فرنسا وفعلا سافر لباريس في زيارة سريعة للاتفاق على عقود جديدة .
أحمد بيحلم إنه يفتح فروع لشركته في جميع دول العالم وانه يغرق جميع الأسواق التصديرية بالمنتجات المحلية اللى بتشتهر بيها مصر، ورغم الصعوبات اللى واجهها أحمد إلا إن مجال التصدير هيكون هو الانطلاقة الحقيقية له فى عالم البيزنس .
ربنا يوفقه ويوفق كل شاب أخد خطوة إيجابية
هوندا .... عندما تقودك الصُدفة إلى غزو السوق! بعد
من زيوت الطهي للبرمجة ...قصة نجاح "عظيم بريمجي" زي ما
بسبب قرصة نحلة.. ميكايلا أولمر مديرة تنفيذية في سن الـ
تجربة سيئة لطفل.. تتحول لشركة تكسب الملايينهل ممكن
كل شركة ناجحة بيبقي في وراها بداية صعبة، عقبات، أزمات،
دكتور مجدي يعقوب محبوب جداً بسبب إنسانيته الغير
هنتكلم النهاردة عن قصة نجاح ماركة عالمية فى مجال
من الطبيعي أن تواجه الشركات تحديات كبيرة خلال فترات
واحد من أصحاب قصص النجاح العربية اللى بنقدمها وهو
في نهاية يناير 2020، كلنا سمعنا عن خبر الوفاة الصادم
درس جديد فى السوق ، امبارح شركة نستلة العالمية استحوذت
في الكام يوم اللي فاتوا كان خبر طرح شركة "فوري" لـ36% من
إلى كل الآباء والأمهات حول العالم خلاص غنتوا "بيبي