كان فيه عبارة كنت قريتها لحوار في شركة عالمية كبيرة وكان فيه المدير المالي بيسأل رئيس مجلس الإدارة ( إفرض إننا دربنا الموظفين بتوعنا وسابونا يبقي إحنا خسرنا أد إيه؟؟؟ ) فرد عليه ( طيب إفرض إننا لم ندربهم ولم نطورهم وفضلوا معانا يبقي إحنا خسرنا أد إيه ؟؟ )
موضوع التطوير والتدريب للموظفين الحاليين لأي شركه موضوع معقد جداً لأنه من الصعب إنك تقنع موظف إنه بعد ما يتدرب ويتطور يفضل في نفس المكان ودي المعلومة اللي كل أصحاب البيزنس عارفينها وعلشان فيه أصحاب عمل بيوقفوا موضوع التدريب ده نهائياً وده بيؤدي إلى إنخفاض في مستوى شركاتهم وفيه ناس بيقدروا يوازنوا بين التدريب وبين القدرة علي الإحتفاظ بالكوادر بعد تدريبها عن طريق الآتي :
1 - تقدير الموظف بعد كل مرحله تدريبية : بمعنى إن كل سنة نعمل إعادة تقييم للموظف باعتبار مرتبه الجديد بعد التدريب مش مرتبه اللي كان شغال بيه السنه اللي فاتت .
2 - التركيز علي التدريب المرتبط بشكل كبير بالمهام الموكلة إليه : بمعنى إني مش لازم أعمل تدريب لكل الموظفين في قسم معين على نفس المادة ولكن الأولوية لكل فرد من الموظفين إنه يتطور في حاجه بيقوم بيها فعلاً علشان الشركة أو المؤسسة تستفيد منه بسرعة وبعائد سريع علشان يبقى العائد على المؤسسة كبير في وقت قليل وحتى لو لا قدر الله الموظف ده ترك الشركة يبقى الشركة إستفادت من التدريب وتكمل مع اللي جاي .
3 - ان التدريب لا يكون لوحده عنصر المحافظة على العاملين : يعني لو شركة مرتباتها أقل من السوق وماعندهاش تأمين صحي ولا تأمين إجتماعي ولا مكافآت سنوية ولا أي حافز يبقى بلاش تعمل تدريب أصلاً لأن بمجرد ما الموظف هيتدرب هيدورعلى مكان بيقدمله كل المميزات دي .
أنا هكتفي بال 3 نقط دول النهاردة وهنكمل الموضوع في مقال آخر
وربنا يوفقنا كلنا في تطوير نفسنا وتطوير شركاتنا
رسالة من الإنبوكس: بدأت شغلي الحالي من سنة فاتت، بس
هل تعرف لماذا يهوى الجميع المسلسلات البوليسية
العمل ضمن وظيفة معينة لا يتعلق بعدد الساعات أو المهام
يصف بعض الأشخاص القيادة على أنها القدرة على جعل شخص
في ظل موجة انتشار المطاعم مؤخرًا، تكونت لدى الجمهور
تهتم إدارات الشركات المحترفة بالسلوك التنظيمي
يعد نشاط الـ PR أو ما يعرف عربيًا بالعلاقات العامة
سواء أحببنا الأمر لا، فإن المديرين عادة ما يتحكمون في
تعد مشاكل عملية تقييم الأداء واحدة من أهم المشاكل التي