مشكلتنا كمصريين هى إننا مبتعرفشى ننهى العلاقات بشكل ناجح مش بس فى العمل وكمان فى العلاقات الشخصية نادر لما بتلاقى إتنين انفصلوا كانوا مخطوبين أو متجوزين ويشكروا فى بعض لازم يخرجوا كأعداء ودى مشكلة فى البيزنيس خطيرة جدًا .
لو إنت بتبص لقدام مش هاتخسر أى حد .... مورد بيوردلك وطلع غالى أو بيتأخر عليك حبيت تغيره مش لازم تمشى منه بخناقة لأنه ممكن يصلح من نفسه ويبقى بديل مرة تانية .
شريك فى المشروع واختلفتم حاول تديله حقه وحتى لو حسيت إنك مظلوم خلاص الموضوع إنتهى ولو شتمته مثلًا أو خاصمته أو إتكلمت عليه وحش حقك مش هايرجعلك .
لو إنت موظف فى شركة وربنا كرمك بفرصة أفضل حاول تسيب ذكرى كويسة .... قدم استقالتك بشياكة وإديهم فرصة يعينوا حد وتسلم شغلك لحد تانى وتسلم عليهم وإنت ماشى وتحاول تكلمهم أو تزورهم تانى حتى لو إنت شايف إنهم طلعوا عينك .
لو إنت صاحب عمل وشايف إن فيه موظف مش مناسب للشركة حاول وإنت بتمشيه تديله حقه ومش لازم تقوله على كل الأسباب إللى خلتك تمشيه ممكن تقوله إنه مش مناسب للمرحلة دى فى الشركة ويكون آخر إجتماع فيه ود مش خناقة .
كان فيه موظف معايا وكان سايب الشغل بشكل محترم وأنا كنت فى زيارة عمل لشركة كبيرة ولما مديرها شافنى سألنى عن الموظف ده وقاللى إنه لازم يكتب فيه تقرير علشان يتعين أو لأ وهو محتار والحمد لله رغم إنى كنت زعلان إنه ساب الشغل معايا إلا إن دى شهادة ولازم الواحد يقول الحق وفعلًا إشتغل فى شركة هى أفضل مننا .
كان فيه موظف تانى جاتله فرصة وبدون أسباب واضحة مقدمش استقالته واكتفى إنه إتصل بمديره قاله أنا جاتلى فرصة أفضل ومش هاجى تانى ... طيب إدينا فرصة نجيب حد مكانك !! طيب سلم الشغل لزمايلك حتى !! رفض تمامًا ... المشكلة إنه بعد 3 أيام لقى الشغل التانى سئ جدًا بالمقارنة بشغله الأول والناس أخلوا فى كل إتفاقاتهم معاه وحاول يرجع تانى وبالرغم إننا كنا محتاجينه ومحتاسين فى شغله إلا إننا رفضنا تمامًا لأنه وضحلنا طبيعة شخصيته وإنه إنسان غير مؤتمن .
المشكلة إننا فى أحيان كتير مبنخططشى لقدام ومبنحاولشى نكون لنفسنا علامة تجارية وهى إسم كل واحد فينا اللى لازم نخاف عليه ونكبره بتصرفاتنا وبإلتزامنا ومتفكرشى إن تصرفاتك هاتتنسى ... إسمك فى السوق هو نتاج تصرفات كتير فى زمن كبير وبيساوى فلوس بعد كدة وهابقى أشرحلكم إزاى إسمك بيساوى فلوس بالمعنى الحقيقى مش بالمعنى المجازى
وربنا يدى كل واحد على أد نيته
دعنا نعود للواقع قليلًا ونتفق أن الشهادات الجامعية
المحافظة على العميل تكمن في مراقبة الجودة وتحسينها
نعيش في عالم تسوده التقنيات والتكنولوجيا، ومع وجود
أثرت التكنولوجيا بدورها على شكل الحياة المهنية
هناك أكثر من 60% من أصحاب العمل، يرون أن مهارات
عندما يتعلق الأمر ببدء مشروع جديد فأول ما يقف أمامه
40% من القادة الجدد يفشلون في إدارة مشاريعهم بنجاح خلال
عندما يتعلق الأمر بالظهور بمظهر احترافي، فلا أفضل من
نعيش في عالم تسوده التقنيات والتكنولوجيا، ومع وجود
لديك المهارات الكافية للإنضمام إلى الوظيفة،
"إمكانية التأثير على سلوكيات الأشخاص وتوجيهم نحو