السؤال :
(لماذا يأتي المستثمرون الأجانب إلي مصر ؟؟؟) (2)
==============================
الإجابة :
-في إجتماع مع أحد المستثمرين من الكويت وكان جايب نوع من القهوه تعتبر غاليه جدا في السوق المصري وكان وجهة نظري إنها مش هاتنجح فسألني القهوه دي ممكن تتباع ل 1% من الشعب المصري ؟ فقلتله طبعا...قاللي أنا مش عايز أكتر من كده 1% من الشعب المصري معناها 50% من الشعب الكويتي وفعلا الراجل حقق أكتر من كده .
- لما ماكدونالدز فتحت أول فرع ليها في مصر في التسعينيات كانت التعليمات من الإدارة في الخارج يوم الإفتتاح إنهم يزودوا العدد لأن الإقبال هايبقي كبير وده كان عكس التوقعات إن مين اللي هايشتري بالأرقام الغاليه في الوقت ده وفعلا وقت الإفتتاح كانت الطوابير اللي وصلت إن الفرع فضل فاتح لحد تاني يوم الصبح والعاملين كانوا بيقعوا من التعب واتضح إن الإدارة في الخارج دارسه السوق وشايفاه أكتر من الناس في مصر (الأستاذ حاتم مؤمن حكالي إن اليوم ده كان من أكتر الأيام اللي سلسلة محلات مؤمن باعت فيها لأن الناس اللي كانت بتزهق من الطوابير كانت بتروح للمحلات اللي مفيهاش طوابير وده برضه يفهمنا أهمية المستثمر اللي جاي من بره في تطوير السوق ونموه)
إذن السوق المصري سوق ضخم وكبير ومتنوع فيه إقبال علي أي حاجه بشرط إنها تتباع كويس وهتلاقي إقبال علي أي منتج من أول إسكان الشباب اللي المتر فيه ب 500 ج لحد ماونتن فيو اللي المتر فيه ب 20 ألف ....ومن أول عربية الفول اللي الساندوتش فيها ب 1 ج لحد ساندوتش التشيكن اللي ب56 ج .....السوق كبير وضخم ومتنوع وفيه كل الفئات بس الشاطر هو اللي يقدر يعمل منتج ويوصله للعميل بتاعه .
وده كان تاني سبب يخللي المستثمرين الأجانب يستمثر في مصر وده احنا عايزين نعرفه علشان نفهمه ونعمل زيه مش علشان أي حاجه تانيه
ربنا يوفق اللي بيقرأ علشان يستفيد ويفهم ويطبق ويكسب وينجح
هل تساءلت يومًا ما إذا كان الفضاء الإلكتروني قادر على
عندما يصبح طريق العمل ثقيلًا على النفس وتصبح كل دقيقة
منذ أن استحوذ إيلون ماسك على تويتر ولا يمر يوم وإلا تجد
يعد سؤال كيفية حساب معدل دوران المخزون واحدًا من
عندما يتعلق الأمر بمزاولة النشاط التجاري بشكل قانوني،
عندما تقول أرغب في تأسيس مشروع صغير براس مال 500 جنيه،
مجال الـHR دلوقتي بقا من أكتر المجالات المطلوبة فى سوق
يعد الشحن الدولى واحدة من المعضلات التي تواجه التجار
تواجه شركات المقاولات مشاكل تتعلق بالعقود طويلة