ستيف جوبز مؤسس شركة Apple له أحد المواقف الظريفة وهو انه لما قرر يلتحق بالجامعة عشان يبدأ يتعلم لقى بعد 6 شهور انه مش بيستفيد أو بيتعلم حاجة حقيقية من حضوره للجامعة على الرغم من المصاريف الكبيرة اللى صرفتها عليه أسرته .. قرر انه يسيب الجامعة وعلى الرغم إنه كان خايف من القرار ده لكنه اكتشف بعد كده انه أحسن قرار أخده
قرر انه يحضر الدروس اللى هو بيحبها وقرر انه هيعمل الحاجات اللى بيحس انه هينجح فيها وعنده شغف كبير بيها ..
وكان أول الحاجات دى لما أعلنت جامعة "ريد" إنها هتعمل دروس عن الخط .. كانت كل الملصقات فى الجامعة بخط مميز وشكل بديع .. قرر ستيف جوبز إنه هيحضر الدروس دى عشان يتعلم يكتب زيها .. على الرغم إن دراسة الفن ده ملهوش أى ارتباط بحياته المستقبيلة .. لكن بعد 10 سنين من الموقف ده وعند انشاء أول جهاز ماكنتوش افتكر القصة دى وراح مطبقها على أجهزة ماك .. وكانت أول أجهزة تحتوى على الخطوط دى .
لولا تركه للدراسة فى الجامعة مكانش الماك دلوقتى فى أنواع الخطوط دى
الدرس اللى عاوزين نتعلمه انه ربط موقف حصل فى الماضى باحتياج ليه فى الوقت الحاضر واستفاد من الموقف عن طريق ربط النقط ببعضهم .. نقطة فى الماضى بنقطة فى الحاضر والربط بينهم هيشكل مستقبلك
كل حاجة هتتعلمها دلوقتى هتفيدك حتى ولو بعد سنين طويلة .. هييجى وقت وهتستدعى المعلومة وقت إحتياجك ليها .
نعيش في عالم تسوده التقنيات والتكنولوجيا، ومع وجود
انتهيت لتوك من تصميم السيرة الذاتية الخاصة بك وظننت
عندما يتعلق الأمر بالظهور بمظهر احترافي، فلا أفضل من
أصبح العالم الآن بمثابة غابة كبير ويسود فيها مبدأ
أثرت التكنولوجيا بدورها على شكل الحياة المهنية
هناك أكثر من 60% من أصحاب العمل، يرون أن مهارات
عندما يتعلق الأمر ببدء مشروع جديد فأول ما يقف أمامه
40% من القادة الجدد يفشلون في إدارة مشاريعهم بنجاح خلال
عندما يتعلق الأمر بالظهور بمظهر احترافي، فلا أفضل من
نعيش في عالم تسوده التقنيات والتكنولوجيا، ومع وجود
لديك المهارات الكافية للإنضمام إلى الوظيفة،
"إمكانية التأثير على سلوكيات الأشخاص وتوجيهم نحو