المشهد الأول: راجل نايم.. ومنبه بيرن عشان يصحى للشغل، معاناة رهيبة عشان يقوم من السرير، ومعاناة أكبر عشان يقدر يلبس وينزل يسوق أو يركب مواصلات لمكان شغله.
المشهد الثاني: مجموعة موظفين قاعدين على مكاتبهم "متنحين" مش عارفين يشتغلوا، ولا ينفع يروحوا، وكلهم حرفيا بيكونوا شبه "الزومبي".
المشهد التالت: أخر أيام شهر رمضان، ومدير بيزعق لأن إنتاج فريق عمله يقارب "الصفر" خلال شهر رمضان.
المشاهد ديه تقريبا متكررة ومعادة في أغلب الشركات، ناس نايمين متأخر عشان السحور، تعبانين الصبح مش قادرين ينزلوا الشغل، يوصلوا شركاتهم صايمين ومرهقين ومش قادرين يركزوا وطبعا مش هينفع يشربوا قهوة أو نسكافيه عشان يصحصحوا، وفي الآخر كشف إنتاجهم أخر شهر رمضان بيكون أقل من أي شهر تاني.
طيب إزاي الناس تقدر في رمضان تشتغل وتنجز إلي عليها بنفس كفاءة الأيام العادية؟ يعملوا إيه عشان إنتاجهم في شهر رمضان يفضل بنفس معدل باقي شهور السنة؟
إحنا هنقولكوا في بوست النهاردة شوية نصايح، نتمنى إننا نطبقها صح، وتخلينا نحول رمضان من شهر عبادة فقط، لشهر عبادة وعمل كمان:
والسحور مهم جدا مش بس عشان سنة عن الرسول عليه الصلاة والسلام، كمان ليه فايدة كبيرة في الحفاظ على قوتك الجسدية والذهنية خلال ساعات الصيام، وعشان ده يحصل محتاجين نأخر السحور قدر الإمكان.
تحديد الأهداف في حد ذاته بيشكل دافع نفسي قوي للموظف عشان يسعى لإنجازها، وعشان الدافع يفضل موجود بنأكد إن الأهداف تكون واقعية وقابلة للتحقق.
في شهر رمضان فرصة كتير منا ما بيشوفهاش، لأن ممكن تحقق فيه وتنجز شغلك أكتر من الأيام العادية، وده بيكون بسبب صفاء الذهن، وعدم وجود وقت ضايع في الأكل والشرب والشاي والقهوة.
مهم هنا إنك تقعد مع مديرك، لأن تفهمه وتقديره لاختلاف طبيعة الشغل وقت الصيام، هيخلي أهدافك في الشغل تكون منطقية وتقدر إنك تحققها.
ممكن برضه تبدأ يومك بأكتر حاجة مهمة في شغلك، لأنه غصب عنك كل ما عدى الوقت وإنت صايم بتحس أكتر بالتعب والجوع والعطش.
"هو الشغل ده ما بيخلصش ابدًا".. الجملة دي أكيد كلنا يا
"فيس بوك ماركت بليس" "Facebook Marketplace".. فكرة عملت ضجة كبيرة
في أوقات بتيجي علينا بنحس أن أحنا ورانا كمية شغل مفيش
على قد ما ناس كتير بتحلم توصل لمنصب القيادة -سواء إنك
يوم 24 ديسمبر 2017 أعلن البرلمان المصري موافقته على إنشاء