مشكلة معظم الشركات المصرية الكبيرة منها والصغيرة هى مشكلة التفويض ... وزى مالمشكلة دى إن المديرين مبيفوضوش الفريق فيه برضه مشكلة إن الناس بترفض التفويض بمعنى إن المدير أو صاحب الشركة ودى بتحصل معايا كتير بيفوض شخص فى مهام معينة فتلاقى الشخص ده كل شويه يرجع لصاحب الشركة علشان عايز يشركه فى القرار علشان مياخدشى القرار لوحده فيتحمل مسئوليته لوحده ..... أنا عايز بس أقول نقطتين :
أولًا لولا إنك عندك قدرات ومديرك واثق فيك مكنشى فوضك فبلاش كل شوية ترجعله إما لعدم ثقتك بنفسك أو خوفًا من تحمل النتيجة .
ثانيًا مفيش مشكلة إنك تغلط مرة أو مرتين أو عشرة بس المهم إنك كل مرة تتعلم من غلطك وتتحمل المسئولية كاملة وبكده بتزود من خبرتك وموهبتك فى الإدارة وكل المديرين اللى إنت شايفهم النهاردة بدأوا كده واتعلموا من أخطائهم محدش إتولد عارف كل حاجة ...
أما لو فضلت ترجع لمديرك فى كل صغيرة وكبيرة لعدم ثقتك فى نفسك أو تجنبًا للفشل فده معناه إن مديرك هايدور على حد تانى وبكده حضرتك مش هاتتقدم طول عمرك ولا هاترتقى فى سلم الإدارة .... وربنا يوفق كل مجتهد بيتعلم من أخطاؤه وقلبه جامد
هل تعرف لماذا يهوى الجميع المسلسلات البوليسية
العمل ضمن وظيفة معينة لا يتعلق بعدد الساعات أو المهام
يصف بعض الأشخاص القيادة على أنها القدرة على جعل شخص
في ظل موجة انتشار المطاعم مؤخرًا، تكونت لدى الجمهور
تهتم إدارات الشركات المحترفة بالسلوك التنظيمي
يعد نشاط الـ PR أو ما يعرف عربيًا بالعلاقات العامة
سواء أحببنا الأمر لا، فإن المديرين عادة ما يتحكمون في